
أثار مشهد هدم مسجد مصعب بن عمير، المعروف شعبياً بـ"مسجد ولد أم أحود"، أحد أعرق مساجد المقاطعة وأكثرها رمزية لدى السكان، من أجل إعادة بنائه من جديد جدلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي.
وعبر عدد من الموريتانيين عن انزعاجهم من المشهد ومن توثيقه معتبرين أنه يكشف بداوة متأصلة في الإنسان الموريتاني الذي لا يولي كبير اهتمام لمعالمه ومآثره.