
يبدو أن بعض من يصغي إليهم الرئيس الموريتاني قد أقنعوه بأن صورة نظامه فى الخارج تحتاج إلى "تلميع"، وأن عليه تخصيص مبالغ مالية معتبرة للموضوع، فالحرب الإعلامية الداخلية أصبحت متجاوَزَة.
تركيز الرئيس الموريتاني مُنصبٌّ حاليا على الصحافة الفرنسية التي تَراجع اهتمامها بمتابعة أخباره، منذ انتهاء مفعول ورقة الحرب على الإرهاب فى منطقة الساحل.