
قال وزير الداخلية الموريتاني محمد أحمد ولد محمد الامين، إن بلاده “قامت بجهود كبيرة لضبط الهجرة غير الشرعية، مما أدى إلى استقرار عدد كبير من المهاجرين داخل البلد متخذا من موريتانيا منطقة مقر بعد أن كانت بالأساس بلد معبر بالنسبة لهم”.
وأكد الوزير في لقاء مع مسؤولين أوروبيين اليوم ببروكسل، أن “هذه الوضعية تشببت في ضغط كبير علي الخدمات الاجتماعية العمومية التي توفرها الدولة”.