واصل محمد إسحاق الكنتي انتقاده لرئيس حزب تواصل الجديد وكتب حلقة ثانية عن هذا الرئيس رد عليها محمدن ولد الرباني بمقال استدعى من الكنتي التساؤل في تدوينة جوابية أين الرئيس .
بعد إدلائه بصوته، اقترب صحفي من التلفزيون الرسمي من رئيس حزب معارض مترشح للرئاسيات.. سأله عن تقييمه للظروف التي تجري فيها عملية الاقتراع، فأثنى على شفافيتها ونزاهتها ومطابقتها للمعايير الدولية للديمقراطية... سأله الصحفي..
فِي عَامٍ ماضٍ، أُوقِفَ رجل غربي - كان في زيارة لموريتانيا - لاشتباهٍ ما حوله، وصادف ذلك نهاية شهر ديسمبر..
في ليلة لَـ 31، وقبيل تمام الساعة: 00 سمع رجال الشرطة المداومون بمكان توقيفه أصواتا مختلطة تنبعث من محجزه، سارعو إليه، فَألْفَوْه وقد أخذ علبة "كوكا كولا" فارغة يضرب بها جدار الغرفة بشكل إيقاعي، مستعينا بيده الأخرى لإحداث نمط صوتي معين يرقص عليه ويترنم..
- أثبت الحزب أنه قوي التنظيم وضارب جماهيريا ويسيرعلى عجلتين من شباب متحمس ونساء متحمسات وأنه منضبط درجة الانغلاق
- غاب العلم الوطني الأصيل والعلم الجديد عن الحفل ربما دفعا للإحراج فالاصيل يرفضه النظام والجديد ترفضه جماهير الحزب ولكن كان على الضيو3ف أن يروا علم البلد الذى يحتضنهم مهما كان حجم الخلاف المحلي حوله ولوعن طريق تزيين القاعة بشرائط خضراء وصفراء وحمراءفهم ليسوا فى جزيرة ولاغابة معزولة على أية حال
تزامنت أزمة القدس مع تحضير التواصليين لمؤتمر حزبهم، ولكي يظهر الحزب بمظهر الطليعة في الدفاع عن القدس بث في الإعلام أنه يستثني السفير الأمريكي من دعواته لمؤتمره.. رد حاسم وعمل بطولي خاصة إذا علمنا أنه لا وجود لسفير أمريكي في نواكشوط؛ فالسفير السابق سافر، والجديد لمّا يحضر، وإن حضر هذه الأيام فإنه لا يستطيع ممارسة نشاطاته قبل تقديم أوراقه وحصوله على الاعتماد وهو ما يستغرق بعض الوقت في العادة...
يسعى قادة الإخوان المسلمين في موريتانيا وهم على أبواب المؤتمر الثالث لحزبهم كعادتهم إلى التغطية على التمويلات الخارجية الضخمة التي يتلقونها من خلال توزيع رسائل تسول مرفوقة بدراسة تقدير للتكاليف (الوثائق المرفقة). هذه الرسائل تم توزيعها على الأفراد والمؤسسات قبيل المؤتمر.
أدخلهم النظام من باب الفساد أصلا ثم أخرجهم من نفس الباب ثم أدخلهم منه تارة أخرى
الأموال التى نهبوها لم يسددوها بل تحولوا إلى أبطال وسياسيين ومنتخبين "مؤتمنين"
إليكم اللائحة موثقة بالأسماء والتواريخ نقلا عن مقال للأستاذ محمد الأمين الفاضل /
( (1)
حلت الذكرى 33 لانقلاب 12 / 12/ 1984 الذي قاده العقيد معاويه ولد سيد أحمد ولد الطايع ورفاقه - المرحوم محمد سيدينا ولد سيديا – والمرحوم محمد الأمين ولد انجيان – والمرحوم أحمد ولد منيه – وآن أمدو بابالي – واعل ولد محمد فال – وجبيريل ولد عبد الله – وجوب جبريل وآخرون.