
يسكنني امتنان لا ينفد لقائد الأمة الموريتانية فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز.
كانت أوروبا تهمس لآخر صيف من العقد الأول للقرن الحادي والعشرين: عجز الدولة وتشرد النخب الحاكمة كحل نهائي يطال حياة وشرف نخب العالم التي لفظها واقع الاستبداد في الجنوب؛ وكان جيلي منهمكا في تقصي خارطة نخوة المتنبي ورفعة العرب؛ متدثرا بالرفض وذكرى الوطن الجميل؛