
أليس فى بطانة الرئيس الموريتاني راشد يذكره بأن النساء شقائق الرجال لا يكرمهن إلا كريم؟
لقد بدأ عزيز مشواره الانقلابي بإهانة حرم الرئيس المنقلب عليه وهي ابنة عمه فوق ذلك، فجرجرها فى يوم مشهود إلى مجلس الشيوخ بتهمة كانت عند الرئيس عذابا ومذمة قبل ان تصبح اليوم "رحمة" وعملا من أعمال البر.
ثم انقضّ الرئيس على بنت عم أخرى له فجردها من جوازها بتهمة لا تزال أخريات ياتينها نهارا جهارا وبمباركة رئاسية.