
عندما يستميت اردوغان فى الدفاع عن بشار الاسد ويقول انه جزء من الحل ويتم الحديث عن لقاء قريب بينهما برعاية ولي نعمتهما بوتين يصرح بكل صفاقة بالامس بان بشار لايمكن العمل معه وانه قاتل لايمكن ان يبقى فى الحكم بسبب جرائمه
اثبت الانقلاب على اردوغان ان الرجل جبان صحيح انه لم يهرب الى الخارج ولم يبادر بالاختفاء لكنه بمجرد انتصاره على الانقلابيين شعر باسهال رعب حاد
سجن الالاف
فصل الالاف
راقب الالاف
ابعد الالاف