
في التاسع من أبريل/نيسان 2003 انهال كاظم حسن الجبوري بالمطرقة على قاعدة تمثال الرئيس العراقي الراحل صدام حسين وسط بغداد، قبل أن تسقطه القوات الأميركية.
وبعد أكثر من 13 عاما على تلك الحادثة, أعلن الجبوري (58 عاما) ندمه على تحطيم التمثال, وتمنى أن يعود صدام بعد كل ما شهده العراق خلال تلك المدة من قتل وتدمير.