
رفضت السلطات الموريتانية دخول الداعية والفكر السويسري طارق رمضان من دخول أراضيها واحتجزته في المطار لتعيده فجرا في رحلة الخطوط المغربية بحجة عدم امتلاكه الأوراق اللازمة لدخول التراب الموريتاني.
وكانت جمعيتي "مرجل التقاسم" و "يدا بيد" قد دعت طارق رمضان ورتبت له ندوات في انواكشوط.