
إيجابيات التعليم ما قبل التسعينات ليست فقط في جودة المناهج ومستوى المدرسين، وإنما أيضا في كونه أهم عامل في إذابة الفوارق الاجتماعية والطبقية بين التلاميذ وذويهم.
لقد كان تعليما موزعا بين التلاميذ بالقسط، فهم يجلسون على مقاعد متشابهة ويحملون نفس الادوات والمستفيدون منهم من الكفالات المدرسية متساوون في اللبس و القصعة وما حوت ..