
قضت ثورة الاتصال بوسائطها الاجتماعية الكثيرة على برنامج عريق كانت تبثه أذاعة موريتانيا وهو "البلاغات الشعبية". كان أول من قدمه الصحفي الشهير محمد الأمين ولد آكاط رحمه الله ثم قدمه بعده أحمد ولد الطفيل وكان المصطفى ولد بونا رحمه الله من أشهر مقدميه وأخيرا أصبح من تقديم يحيى ولد الطالب ولد سيدي.
كان تواصل سكان الريف الموريتاني عن طريق البلاغات الشعبية ذلك البرنامج الإذاعي الليلي الذي تنتظره الأسر لمعرفة أخبار من شطت به الدار وعميت أخباره.